الثلاثاء، 27 سبتمبر 2011

مليكة قلبي ..||

مدخل //
مع ضوء القمر أكتب إليكِ ليمتد الحب بيننا دون أن يراه أحد سوانا
’’
’’
’’
’’
’’

قد يفل القمر ..
لكن عشقكِ سيظل دوما فى شراييني ..
محملاً بكل الأشواق إليك ِ وحنيني ..



مليكتى ,,
جعلت لكِ بداخلي مسكناً
يمتد من الأوردة وينتهي عند قلبي
وشيدت لكِ اضلعي سريراً راحته هى احتوائكِ
ف لترى ..
الدفء ينبعث من بين رئتي
ل تكن كل الفصول عنوانها الربيع فى عينيكِ
ولتكن خفقات قلبي هى موسيقاكِ الهادئة
كى ... تنعمين نوماً هنيئاً يعمه أمانى الوردى
جميلتي ..
همستك النفاذة تجعلني أولد من جديد
ومن أجل عينيكِ أستعيد شبابي
فأنتِ لي دنياي الجميلة
ف انتِ لى
,,
,,
هناء عمرى وابتساماتى ....




لذا ... و يا ملهمتى ..
جعلتك محراب تعبدي
حتي يمكننى الوصول معكِ إلى ذروة العشقِ

حبيبتى ..
مارست كل طقوس الحب فى رحاب حضرة عيونكِ ..
ف ما أجمل أن أكون رهباناً
لا يتغذى ولا يرتوى إلا من نهر شفتيكِ
لا يرى إلا وجهكِ ولا ينطق سوى إسمكِ
ولا يكتب إلا لكِ
:
:
:
:
:
:
عشيقتى ..
هكذا أنا دوماً >>>>> أنتمي إليكِ
فــ لتجعلينى إذن مسكنكِ ...










مخرج //
باسم العمر الجميل
باسم كل لحظة عاشها قلبك بقلبى
باسم ليلاً طويلاً قضيناه معاً يغنينا الحب
باسم لحناً عليلاٌ عزفناه سويا على وتر الشوق
اخبريني .....
كيف لي أن أكن ذاتي ؟
دون أن تكونين أنتِ كل جزءٍ
من حياتي !!
خ ـــالد

السبت، 24 سبتمبر 2011

لــِ هــى ..||

 
 
بتُ مؤمن بــ أنكـِ سر وجودى .. فهل انتِ مؤمنة بأنني ولدت من رحم حٌبك ,.؟!

عتاب لا يجرح

 
وجع يحتويني ويتخلل من بين تلك الأنسجة الواهنه
ودم ملوث بداخلي ينتفض حد التوهان
وشعور بـألم حد الأختناق
كلما حاولت وضع يدي عليه لا أجده ..
لأنه بات يجرى مجرى الـدم بين أوردتـي ويتنقل كـأنه يداعبني .!
ومـا أن أحـاول التقاط آنفـاسي في غرفة مٌحكمة الأغلاق
لا هواء ولا ضوء يمر من بين نوافـذها..
ورؤية معتمة تماماً تضاجع عيـوني ..
هُنــا .. اجد كَم من الـدمع يستنطقنـي
وكأن كـل جوارحي أعلنت العصيان
هُنــا أصرُخ دون صوتــ .. أبكي فلا وجود للدمع
أحاول قتـلي فلا يستجيبوا .؟!

أسئلهم بأستغراب رجل أضاعته الطرقاتــ
لمــاذا ..؟
لماذا .. تفعلون بي كل هـذا ..؟!
فـ يرددون .. وكـأنهم أتفقوا علي الأجابة ..
لأنكـ ساذج ..
مؤمن بأن تُطرق الأبواب في زمن التسلل من النوافذ .!

تبت يداكم .. أتراودونني عن قيمي ومبدأي
لن أستجيب لكم ..
تجرعتـ بعض من السم لأخرسهُم
وذهبتـ لمكتبي ابحث عن نظارتي
وعن قلمي وورقة لم أجد غيرها بكر من بين دفاتري

وكتبت ..
.
.

وحيدٌ أنا بدونكِ .. فلماذا ضاقَ وقتكِ علي ..
الحضور فارغٌ بلا نور عينيكِ , النهار ليل والليل نهار دون وقع كلامكِ ..
وكل الوجوه صقيع إلـا وجهكـِ وكل الكلماتِ تمتمات فارغة الا كلماتك
أُحبك .. أحبك في الإبتسامةِ والدموع .. في السر والعلن
أسجن نفسي بكلمة تقولينها أو وعدٍ تقطعيه ..
لهذا صدر قرار قلبي لا هروب ولا فرار
شفتاي وقّعت أرض الوثيقة فاعرفي كل الحقيقة
ببساطة وجنون واسمعي رأيي الأخير ..
حُبكِ رأيي الأخير .. و أنا لن أستقيل ..
ووداعاً لن اقول
فلكِ حق القبول ولكِ ايضاً حق الرحيل
فالحب يا حبيبتي جرحي العميق .. حزني العتيق ..
علمتيني كيف أحبك فعلميني كيف أُحسن الآنتظار ..!


خ ـــالد

الاثنين، 19 سبتمبر 2011

صرخة عاشق

 
أُرتل حُبى بكل اللغات

أجوبُ بقلمى على الصفحات

أُدندن عشقك

شعراً و نثراً

وأرسم عيونك قصائد غرام

ف ماذا أقول ؟

و كيف أقول ؟

ومهما أقول ....

أنا لن أوفيكِ حق الهيام




أُرتل حُبى بكل اللغات

وإن هزنى الشوق إليكِ

سأغرس هواكِ فى الفؤاد

وأزرع عمرى

بساتين شوقاً على مقلتيكِ

وأجعل من كلماتى طيوراً

تطير وتصدح فى شفتيكِ
بقلمي ..
خ ــالد

الخميس، 15 سبتمبر 2011

أُحبك أُنثي فيها اختلافي


 
 
أُحبك ملاكاً يرفرف بقلبي

ليلمس حنيناً مداده انتِ

يُباركني سَكينه تُلملم شوقي

أُحبك سحاباً تُمطر بأرضي

لتُنبت مشاعر تنمو بُعمقي

وترويني عطشاً مِدادهُ انتِ

أُحبك عصافير تُغرد بوجدي

تُردد أغاني يهواها حَسي

تُدندن كلاماً مِدادهُ انتِ

أُحبك ضِياءاً بداخل عيوني

فلا ارى سواكِ .. يحتل كونِ

لأُبصر شُعاعً مِدادهُ انتِ

أُحبك حروفاً ينقُشها حِبرى

ليرسم غراماً بداخل عقلي

ويكتب سطوراً مِدادهُ انتِ

أُحبك امرأةً تُعانق احلامي

ولذا اراكِ دوماً امامي

أُحبك أُنثي فيها اختلافي

لأنكِ وجودي وفيكِ مماتي

ويوماً ساُبعث لكوني أراكِ
 
 
 خ ــــالد
April 9, 2011, 07:51 AM 

على وعد بأن نلتقي

 
 
 
حبيبتى .. تعددت أقلامى فى التعبير عن مدى حُبى إليكِ
كثُرت أوراقي فى مداد عشقي إليكِ ومع ذلك لم أصل إلى حدود وصفي لعشقكِ
كل يوم فى مخملى الليلى أنتظرك ولكنك لا تأتي ..
قد يكون طيفك معى فى كل لحظه أتنفسها 
ولكن أشتاق لذاتك كى أتغزل فى ملامح وجهكِ الجميل

عطشاً أنا ولا أرتواء إلا من نهر شفتيكِـ ..
أشعر بالبرد وانا بعيداً عنكِ 
ولا دفء يحتويني إلا وأنا بين أحضانكِ

أتسامر كالعاده كما عودتينى عندما اشتاقك وأريد أن التقى بكِ لأنظر إلى القمر فى وقت لا يعرفه إلا أنا وانتِ فهو وقت لقاء
بينى وبينكِ لذا فى هذا اللقاء أهمس إلى القمر مبتسمآ قائلآ أشتاقك وأبعث مع نسمات الهواء رسالتى إليكِ بصوت خافت

يهمس فى أُذنك قائلآ أُحبك

هو الحب وما أجمل منه فى عالمنا ..
حبيبتى لغتنا كانت خاصه لا يتقنها الكثيرون فهو التفاهم الملئ بالشفافيه
لذا اقتنعت..

بأنه أندماج الآرواح  تفاهمنا  تحاببنا  تعظم الشوق فينا 
رغم طول المسافات..

أيها المرأه التى ملكتنى وطوقتنى بحنان وعطف أزلى 
إنى أسيرك فى أى وقت بل إلى نهاية الأجل 
 أنتِ كينونه ما أجملها
لها جوهر بداخلها يحتوى رومانسيه الكثير يفتقدها ..
لذا .. حُبى إليكِ فاق الحد

يانجمه فى سمائي .. ياسحاب أمطرت عشقاً كى تنبُت أحاسيسى
يا أرض عند موتي تحتضني ياصباحاً يبتسم لي .. ياليلاً يسكُننى
ياجنوناً فاق حدودعقلي .. ياأملى وتأمُلى .. يارحاب تعبُدى 
ياكل أيامى .. أحُبك وحبك فاق حدود مشاعرى

سيدتي ... ستظلين أنتِ وليس هناك سواكِ حلمي الأكبر .. إنكسارى ألأعظم .. مدينة عمرى
ستكونين أجمل لحظات العمر وأخر العمر
المرأه الوحيده التى حطمت حصون قلب
والأخيره كى تسكُن بين جنَبات صدرى 
سأنتظرك أبد الدهر .. مهما طال البعاد .. ومهما عز اللقاء  ولكن تذكرى أن هُناك قلب ثمل لحُبك ..
قلباً لن يجُافيكِ لن يحُاسبك على هفوات العُمر
قلباً يحتويكِ من قسوة الزمن .. .

أيتها المرأة الوطن ... ستظلين وطناً أزوره ولو فى مخيلتي

قلمى لم يجف .. أوراقي لن تذبل .. أحاسيسى لا تهدأ

وعلى وعد بأن نلتقي


رقارق شوق



للشوق زمهرير يعصف بنا كُلما دق ناقوس الأغترابْ

أراني وحيداً رغم ضجيج المكان ..

لذا بِتْ مؤمناً تماماً ان المسافه بيننا خلفت ورائها بعض انكسار

وان حبات الشوق زرعتيها داخلي بيديكِ منذ اعلنتِ الرحيل

حتي باتت تنبت كل يوم وتزدهر مع الغياب المعتم

لم اعرف من قبل معاني الـأشتياق ..

ومعكِ مٌعجم اللغه لم يفي بغرض هذه اللوعه

صار الحنين يكويني ويؤرقني اينما كُنت ..

حتي جوارحي انصهرت وكأنها اعلنت الأعتصام لحين عودة

لا أملك شيئاً يجعلني استكين ..

فتلك الأنفاس التي اختلستها منكِ ذات لقاء تلاشت

فجميع اعضائي امتصتها ذات شوق

أما انــا لا أُجيد الأنتظار .. لـذا

علقت علي باب قلبي تعاويذ الرجوع

وطرقت ابواب العرافين ..

وتعلمت تمتمة لا اعرف ماهيتها علي امل ان اراكِ

ومع تراتيل الليل كٌنت احاول جاهداً ان أجمع ملامح وجهكِ

لعلها تفي بغرض الشفاء من داء حُبك

كُنت ذاك الرجل الذى لا يحلمُ كثيراً

الأحلامُ لا يُجيدها إلا من طلّقَ الصّحو

وغابَ بنبيذٍ مُعتّقٍ في جوفِ المَسافةْ ..

وها أنا أُطارد وجهكِ بين المرايا وأنفاسك مع نسائم الغسق

أيتُها المرأة المذبوح فيها تعلمتْ معكِ معني الهذيان

وأدركني الجنون منذ أن عشقتك

لا أعرف لغة سوى تلك التي أسكبها فوق أوراقي

وأخرى أحكيها بعيني قد علّمَتها لي قبل موسم الغياب
بقلمي ..          
 خ ــــالد

الأربعاء، 14 سبتمبر 2011

اجل انا الف أحبك



كـ سريان الدم يتكاثر حُبك في جسديّ
مُخترق الأسوار..
مُحترف للحب و الألم
و كـ نسمةٍ هبت في فصل الربيع تغضب ..ترحل ..تُعاتب
و جسدي ما عاد جسدي ..؟
و الحيرة تحفر لها سرداباً في قلبٍ يؤلمنى
و تسكنينه أنتِ
و كـ غابةٍ ..يحرقها عود ثقاب
يُحرق قلبي
و كـ أحلامٍ لم تكنْ شيئاً ..هي تتبخر لأن مالكها يحتضر
\
كانت قصتي معكـ حبٌ .. لا فرار منه
يلاقيني في كل الطرقات


أهرب من وجهي .. أرتدي أقنعةً آخرى و ما زلتِ تسكُنين فيّ

\

سيــدتي ..
أبعد كل تكاثرك في جسدي
تظنين للفراق معنى أم للرحيل جدوى !!
بالطبع لـا
.. لأنني حين سأرحل>> سأرحل فيكِـ
وحينما تختارين الفراق>> سأكون انا قدرك الأخر


لأنني ..
أسكن كل خلايا جسدكـ
اتنفس انفاسكـ واندمج بروحكـ وانبعث من بين نبضات قلبك

\

أتدرين .. ؟


كم اشتقت إليكِ .. و ها أنتِ هنا .. نعم إنكِ هنا
بفضول طفل وصبر يعقوب .. أتتبع حركات أصابعك
حفظت الدرس الأول من ..
أبجدية كفيكِـ
فحين تجعلين أطراف أصابعك تلامس جانب جبهتك
فهذا يعني بأنكِ تفكرين بطريقة توصلين بها رأسي إلى صدرك ..
وحين تتشابك أصابعك وأعصابك,,
فهذا يعني بأنكِ مولعه بي حد الثمال

أجل أنتِ هنا ..
وأجل أنــا.. ألف × أحبكـ×

الحٌب يٌداعبْ أفكاري


الحٌب يٌداعبْ أفكاري


ودفاتر عِشقى وأشعاري


الشوق يُمزق أوردتي


وحنين البُعد أضناني


أأكون بُقربك سيدتي


أم أهرب عن كٌل زماني ..؟


يا امرأةً فى عين الدٌنيا


تعزفها أحلى الألحانِ


أأثور بٌحبك غاليتي


أم أُخرس نفسي وكياني ؟


يا سر نبضي وإلهامي


عاطفتي انتِ واشجاني


أأُسافر فيكِ لألقاني


أم أبقى وحيداً بمكاني..؟


ياحلماً يسكٌن في صدري


في نن العين .. ونُخاع عظامي


أأُجن وأصرخ بهواكِ


أم أخمد فىّ حرماني ..؟


يا ربيع العمر ووجداني


العالم أنتِ وشطئاني


ضُمينى اليكِ ضُميني


فبحٌضنك تحيا أوطاني
.
.


بقلمي ..
خ ــــــالد